Monday, November 07, 2011

Egypt: The road to free democratic Nation


كنت أقرا عن الدولة الديموقراطية ومتطلباتها وكيفية بناء مجتمع ديمقراطي...وشد إنتباهي تعريف لماهية الحزب السياسي كما علرفه الفيلسوف الفرنسي الشهير..جان بول سارتر..

"A party can only ever be one tool. And there is only ever one purpose: power."
[Jean Paul Sartre]



تعريف بسيط ودقيق....لكنه هام وخطير
20 hours ago
    • Nasr Aref كل سنة وحضرتك طيب يا دكتور حليم....أحنا زمان أتعلمنا وأحنا في منظمة الشباب (قبل إنضمامي للقوات المسلحة) يعني وأنا طالب بثانوي (وكنت أصغر وأنشط أمين شباب في مصر) إن التنظيم السياسي هو المكان الذي يمارس من خلاله العمل السياسي وتعريف العمل السياسي هو قيادة وخدمة الجماهير لحل مشاكلها بمعني إنك لما تعمل مشروع محو أمية فهو عمل سياسي... حل مشكلة استغلال لرفع أسعار فهي عمل سياسي....تحويل قطعة أرض فضاء في الأحياء الشعبية (خرابة) إلي نادي سياسي وثقافي ورياضي وإجتماعي... تنظيم حملة للتبرع بالدم...تنظيم لجان الدفاع المدني لتأمين المدنيين أثناء الغارات بعد عدوان إسرائيل في حرب 67 وهي تماثل اللجان الشعبية التي تم تشكيلها لمواجهة الإنفلات الأمني حاليا مع الفارق إن اللجان الشعبية لم تمثل تنظيم سياسي واحد بعينه ولكنها مثلت مصر ككل وهو شئ جميل... والخلاصة أن لدينا أيضا تعريفا مقبول للتنظيم السياسي والأحزاب هي أحدي أشكالها وكان أيضا الإتحاد الإشتراكي (بسلبياته وإيجابيته) صورة للتنظيم السياسي الشمولي (الواحد) إبان فترة حكم جمال عبد الناصر (لمعلومية أبنائنا الشباب الذين لم يعاصروا هذه الفترة من تاريخ مصر) وكانت منظمة الشباب هي جناحه الشبابي بل كان هناك أيضا منظمة الطلائع لتربية الأطفال و إعدادهم بوعي ليكونوا كوادر مؤهلة من الصغر لقيادة مصر وكنت عضو فيها وأنا في مرحلة الدراسة بالمدارس الإعدادية وكانت معسكرات التثقيف السياسي لها تنظمها الدولة في معسكرات بالأجازات الدراسية في منطقة حلوان...والخلاصة كان لدينا فكر بما له وما عليه
      14 hours ago · 1
    • Samir El-Dardiry الأخ الفاضل نصر
      لقد عاصرت منظمة الشباب منذ بدايتها وكنت فى أحد الأفواج التى حضرها عبد الناصر فى حلوان .... لقد كانت بداية رائعة ولكنى أضطررت إلى الهروب من المرحلة الرابعة عند أنقلببت المنظمة إلى أستغلال الشباب فى الهتافات للنظام ورفع الشعارات والتجسس على الزملاء فى الجامعة.
      بداية طيبة من عبد الناصر وتم أستغلالها قبل نضوجها من الفلول الأولى من النظام ومعظمهم وصلوا لمراكز كبيرة وحققوا سرقات باهظة أيام السادات ومبارك. والأسماء موجودة ويعرفها الكثيرين
      11 hours ago
    • Nasr Aref الأخ الفاضل الأستاذ سمير لو رجعت لآخر كلمة لي في التعليق في النص الموجود بعاليه....فقد قلت كان لدينا فكر بما له وما عليه...لقد إلتحقت بالكلية الفنية العسكرية بعد المرحلة الثانوية وبالتالي لم أري ماتتكلم حضرتك عنه وإن كنت قد سمعت به...ما أريد أن أقوله أنها تجربة لها إيجابيتها ولها سلبيتها ولابدمن الاستفادة من التجارب السابقة ونعظم الإيجابيات وأهمها الشعور بالولاء والإنتماء وحب مصر قولا وفعلا
      10 hours ago · 1
    • Samir El-Dardiry أنا معك تماما مصر فيها خيرات تكفى الجميع لكن تحتاج إلى مؤسسات سياسية وطنية بحق وهذا ما تم هدمه فى خلال 40 عام مضت.
      الزرعة الجديدة حتاخد وقت حتى تنمو وربنا يحميها من الدود والحشرات السرطانية. مع تحياتى
      10 hours ago
    • Halim Abdelhalim الداترة سمير ونصر...أولا كل سنة وأنتم وأحباءكم في خير صحة وأسعد حال...ثانيا يانصر...لقد كنت -ككا أبناء جيلي- ممن يمكن إعتبارهم قيادات التنظيم الطليعي لمنظمة الشباب وشار كت في كثير من المؤتمرات ومعسكرات القادة...وقمنا بأنشطة كثير شبيهة بما تسرده أنت...وأذكر منها أننا قمنا بتنظيف حي كرموز الشعبي في الأسكندرية لمدة أسبوع كامل..وكان وقتها محافظ الأسكندرية أحمد كامل الذي أصبح رئيس للمخابرات في عصر السادات...ولم أكن مقتنعا بما يحدث وأتذكر الدكتور كمال أبو المجد والذي كان أمين التنظيم وقتها...ولكن للأسف كنت ومازلت أعتقد أن المهمة الأساسية من التنظيم الشبابي تشبه مهام ذوي القمصان السوداء في ألمانيا حماية النظام أكثر من خدمة المجتمع....للأسف كان معظمنا وكما كتب الدكتور سمير "منقاد" بتأثير الوطنية وحب مصر
      9 hours ago
    • Samir El-Dardiry أحنا كلنا متفقين كانت بداية طيبة والمفروض أن أية بداية جيدة كان لازم يكون فيه قواعد تحميها وهذه لم تكن ووقعنا جميعا فريصة الجشع والبلاوى الأخري. قضينا شهر فى رش محصول القطن فى العامرية ولم نكن نحصل حتى على خذاء مناسب (ماعدا البطيخ) وقعدنا نصلح معدات الزراعة الروسية الأصل .... وطبعا زملائى اللى من خارج المنظمة مازالوا يلومونى حتى اليوم. أنشأنا ملاعب خلف كلية الهندسة عملنا فى تنظيف الكلية وبعدها كانت مفاجاءة أخذونا بورسعيد وفصلوا لنا بدل فى يوم واحد لعدد 750 شخص وأحذية وفوجئنا (وأنا متأكد أن عبد الناصر فوجىء أيضا لأن بعدها لم تتكرر هذه الحادثة) أننا كنا موجودين عشان نهتف للثورة والحكومة. أعتقد أن من ذلك الأسبوع كان الأنهيار فى المنظمة قد بدأ فعلا
      9 hours ago
    • Nasr Aref أخي وأستاذي الدكتورحليم كل سنة وحضرتك وكل الأصدقاء في الموقع طيبين وبخير....أنا والكثيرين علي الرغم من حداثة سني في هذا الوقت لم أنقاد وترجمت الوطنية وحب مصر إلي إعمال يتذكرها لي أبناء حي الدرب الأحمر الشعبي الذي ولدت فيه ولم أتركه إلا لسكني الذي وفرته القوات المسلحة للعسكريين بمدينة نصر.... فلقد قمت بالتبرع بالدم مرتين في أقل من أربعين يوم وكان وزني أقل من 46 كيلو أبان حرب الاستنزاف بعد نكسة 67 وشاركت في حملات محو الأمية والخدمة المجتمعية ومشاريع التحصيل العلمي المجانية لمواجهة ظاهرة الدروس الخصوصية والتي كانت في بدايتها وكان يتطوع للتدريس فيها المدرسون الأوائل بأحسن المدارس مجانا....ما أريد أن أقوله وهو المفيد في إعتقادي بأن العمل السياسي كان فيه تنظيم جيد بعيد عن الغوغائية وأن القاعدة الشعبية لم تكن بمعزل عن قيادة التنظيم فلقد كان التنظيم هرمي من القاعدة إلي القمة وهو ماتفتقده التنظيمات السياسية الحالية (الأحزاب الكرتونية) ولا ألومها لمعرفتي بضعف إمكانياتها...حضرتك فاكر إن قيادة التنظيم كانت تتمثل (علي ما أتذكر) في لجنة تنفيذية عليا يتبعها اللجنة المركزية والتي تضم أمناء المحافظات ثم مستوي المحافظات وتتكون لجنتة من أمناء الأقسام ثم مستوي الأقسام وتتكون من أمناء الوحدات السكنية (الشياخات) وكانت كل شياخة مقسمة لأربعة مربعات وفرت الدولة مقرا ليمارس من خلاله العمل السياسي وكانت أشهر الأماكن التي شغلتها الشياخات هي المدارس المتوفرة بنطاق الشياخة حيث تم تخصيص حجرة بهذه المدارس لهذا الغرض وتم توظيف حوش المدرسة لعقد الأنشطة الرياضية لأبناء الحي والفصول لمحو الأمية في الفترات المسائية وكذا في الأنشطة الثقافية...ومشكلة المشاكل لكل الأحزاب الآن هي تواجد أماكن لها تربطها بالقاعدة الشعبية بطول البلاد وعرضها...وقد أدرك الرئيس السادات مبكرا هذه المشكلة وحاول تطوير التنظيم الشمولي (الإتحاد الإشتراكي) بتعدد المنابر داخله بين يمين ووسط ويسار إلي أن ينضج الوعي السياسي لدي رجل الشارع ويستطيع أن يستوعب الديمقراطية بالتعددية الحزبية وللأسف هذه التجربة لم تنجح....وصرنا إلي ما نحن فيه من فوضي نسميها التعددية الحزبية وهي كارتون وبلا مقار وتنظيمات يمارس من خلالها العمل السياسي بشكل متدرج يربط بين القاعدة والقمة هذا إن وجدت قاعدة أساسا بطول البلاد وعرضها
      8 hours ago · 2
    • Samir El-Dardiry حتى تدرك الحقيقة تماما نظام منظمة الشباب أساسا مأخوذ من النظام الشيوعى فى روسيا. أنا موافق تماما على الأعمل الجيدة التى تم أنجازها من الشباب فى الفترة الأولى للمنظمة.
      لكن فى لحظة من اللحظات أنقلبت المنظمة تحت التنظيم الطليعى إلى منظمة للتجسس على الشعب فى جميع المواقع واللى وصل بهدها لمراكز عليا فى الدولة هما اللى كانوا بيكتبوا التقارير فى زملاءهم. وكانت النهاية وحدث الأنهيار بعد أن وصلت مجموعة من القيادات إلى المناصب العليا فى الدولة وخافوا الوضع ينقلب عليهم فدمروها. هذا بأختصار شديد جدا.
      8 hours ago
    • Nasr Aref أخي الأستاذ الدكتور سمير مفيش شك أنها كانت تجربة لها إيجابيتها وسلبيتها وتستحق الإستفادة منها وأنا مع حضرتك أنها تجربة مأخوذة عن روسيا زي الإتحاد الإشتراكي منسوخ من الحزب الشيوعي السوفيتي كتنظيم شمولي ويجب دراسة هذه التجارب للتوجه بخطي ثابته للمستقبل بدلا من التعثر في المجهول بدعوي الديمقراطية والتعددية الحزبية والتي لا أعارضها إلا أنني أريد تحجيمها وإنضباطها بدلا من هذه الفوضي العارمة...وتحياتي
      8 hours ago · 1
    • Namir Noseir لقد قرأت بكل فضول جميع التعليقات من الإخوه الدكاتره حليم, سمير و نصر , و أولا كل سنه و الجميع طيبون , هذا إذا كانت العيديه لم تصل بعد. و أعتقد أن المناقشه أعلاه قد إنحصرت عل تجارب الماضى و ( reservations) على ما يحدث الان من التوجيه السياسى و الإجتماعى "الجماعى" لشباب مصر . لقد أثبت التاريخ القريب أن النظريه الشيوعيه قد فشلت جذريا فى الأتحاد السوفييتى و الصين الشعبيه , و أن كل من الكتلتين قد صرفوا النظر عن منطق التوجيه الجماعى للشعب لأنه فى النهايه يتحول الى إستغلال جشع لقيادته لإستعمال هذا النظام كطريقه سريعه للإستفاده الشخصيه و كما قال الفليسوف الفرنسى جان بول سارتر : الوصول الى الحكم و التحكم فى الشعب. و لقد أثبت التاريخ أيضا أن حريه الذات لكل شخص على إنفراد بأن يختار ما يعتقد و بما يؤمن به من مصلحه الامه, هى الطريقه الناجحه لتقدم البلاد و إنتشار الديموقراطيه السليمه.
      5 hours ago
    • Nasr Aref الأخ الفاضل الأستاذ نمير تعليقي لم يقصد تفضيل الأنظمة الشمولية بل علي العكس ولو حضرتك راجعت تعليقي فإنني من إنصار التعددية الحزبية ولكني أريدها منظمة ومدققة ومحجمة عددا لكي يكون لها تأثير ملموس علي أرض الواقع بدلا من التيارات المتعددة والمتشابهة في الكثير من برامجها ..... ما كنت أريده من الاستفادة من تجربتنا السابقة في الإتحاد الاشتراكي هي أهمية توفير أماكن يمارس من خلالها العمل السياسي بأسلوب منظم من قاعدة التنظيم إلي قمته ليلتحم بالجماهير ويعبر عن آمالهم وألامهم ويضع تصور مقبول وقابل للتنفيذ لحل المشاكل بغض النظر عن موقعه من الحكم
      4 hours ago · 1
    • Namir Noseir Dear Mr. Nasr, we may misunderstood each other due to my shortcoming in expressing myself in Arabic. What I wanted to highlight is the importance of individualism for the progress of any nation.
      Putting the progress of young Egyptians under any limitations, using the excuse of guide lining the individuals to “a predetermined target” is wrong, and what you will reach at the end is a nation that cannot decide for itself, or produce the needed leaders whom can and are willing to hand over the leaderships to the next in line when the leader term is ended and no longer is proven to be the best needed, with other words, the true democracy.
      3 hours ago · 1
    • Wedad Abdou مناقشه جميله!!. أعتقد أن من أهمية الأسباب فى نجاح أى تنضيم شبابى أو سياسى هو الإيمان بمبادئه وأهدافه سواء كانت سياسيه أو إجتماعيه. وضم كل من هب ودب فى أى منظمه يؤدى إلى فشلها. ولذلك فإن الإشتراك فى عمل تنظيمى لابد أن يكون له شروط وثمن وفيه تضحيات وواجبات من أجل الحفاظ على مبادئ التنظيم والنجاح فى تحقيق أهدافه. ( لذلك تنجح التنظيمات السريه !!)

      وإذا وجد المشترك أنه يضحى بمجهوده وبماله ووقته فلن يستمر إن لم يتوافق مع مبدأ التنظيم..فالمتعه فى العمل التنظيمى مهما كان مجهد هو فى تحقيق أهداف تؤمن بها...وبالتالى عملية التطهير تكون تلقائيه... والذين ينضمون عن مبدأ وبصدق لا يتنصلون لمجرد فشله لسبب أو لآخر!!! لأن المبدأ يبقى حتى لو فشل التنظيم وفشل القائد.

      ثورة ٢٥ يونيو قد أفرزت شبابا مثقفا وواعيا وأيضا كثير منهم مارس العمل السياسى المقاوم للسلطه!! ويطمح فى خدمة مصر والنهوض بها. وقد بدؤا فى تشكيل أحزاب تعبر عن أيديولوجياتهم المختلفه بروح جديده.. وهنا أتمنى أن يكونوا حريصين إلى أعلى درجه فى اختيار العناصر التى يضمونها إلى أحزابهم ويكون الفيصل فى الإختيار هو أن العمل سيكون تضحيه وليس منفعه شخصيه..
      3 hours ago · 1
    • Halim Abdelhalim تقصدين 25 يناير ؟؟مش يونيو أو يوليو ولا سيادتك تقصدي متوسط يناير ويوليو؟؟

      :)
      3 hours ago · 3
    • Wedad Abdou Thank you Halim for correcting me!! You know I mean 25 Jan.!!
      3 hours ago · 1
    • Halim Abdelhalim نمير شدني علي كدة...
      3 hours ago
    • Wedad Abdou But I have to correct you Halim, the average of Jan and July is April!! Not June!! :) :)
      3 hours ago
    • Halim Abdelhalim لا تنسي أن فبراير شهر قصير!!ثم انا لا اتحدث عن متوسط حسابي!! بل متوسط لغوي يناير..يوليو
      2 hours ago · 1
    • Samir El-Dardiry أنا أوؤمن بنظرية البقاء للأصلح بالنسبة للأحزاب والمنظمات على أن يكون هناك أسس رئيسة وشفافية فى الممارسة وفرص متساوية للجميع. وهذا لن يتحقق إلا من دستور واضح يضع مصلحة الدولة فوق مصلحة الجميع.
      ونظرا للظروف التى مرت وتمر بها البلاد فأعتقد أن الفترة القادمة ستكون محاولات للمارسة الديمقراطية السليمة وسيكون معدل منحنى التعلم بطئ ولكن فى الأتجاه الأيجابى وهذا هو المهم. الجميع يحب مصر ويحب خدمة مصر ويجب أن تكون عناصر القوى فى نفس الأتجاه حتى تكون المحصلة النهائية مؤثرة.
      2 hours ago
    • Halim Abdelhalim إيه رأيكم ..طال عمركم...المجموعة بتاعتنا هنا تكون حزب..نسميه الوحدة الوطنية المحلي والمغتربي...والله هايصبح حزب رائع وفيه كل التيارات والمستويات وأنا متأكد إنه سوف يجذب الكثير من المصريين في مصر...وسوف يكون الإشتراك في الحزب مائة جنيه للعضوية و1000 جنيه للمؤسس المحلي و 1000 دولار للمؤسس المغترب...إيه رايكم دام عزكم؟؟
      2 hours ago · 1
    • Samir El-Dardiry أنا موافق ياحلم بشرط أن نخطط للجيل القادم لأن كلنا ياطويل العمر فوق الستين.
      2 hours ago
    • Halim Abdelhalim وهل الأحزاب تحطط للأجيال الحالية؟؟
      2 hours ago
    • Ahmed Darwish هل ما حدث في يناير له مقومات الثورة ام هو تمهيد لثورة ، هل كان يتصور احد كم الفساد الذي اعلن عنه لاحقا، هل ممكن ان يثور احد دون تحديد اسباب الغضب سوي انه يريد التغيير او رفض واقعه ، الغضب في يناير شمل كل طبقات الشعب الغني و الفقير المثقف و الجاهل ، اي ثورة في التاريخ لها نظام او عدو تريد هدمه وإسقاطه لأسباب و هناك مستقبل تتطلع اليه تريد بناؤه ، هل هذا الكم من الفساد السياسي و الاقتصادي كان معلوما للثوار ؟ هل هناك ثورة بدون مفكرين يمهدون الطريق للتطلعات الشابة الجديدة بحيث تخلق كوادر سياسية في اقصر وقت ممكن ، هل هناك ثورة بدون قيادات حاملين لافكار التغيير وكيفية التغيير ، هل هناك في مصر من معد نفسيا وحمل من الأحلام ما يكفي لقيادة البلد ، في اعتقادي ان الثورة قادمة لا محالة وان حتي الان نحن في مرحلة إفاقة و تربية سياسية و شد اهتمام الشعب لواقع كانوا مغيبين عنه ، هل هناك حزب تكلم عن الدعم بدلا من كاميليا و عبير؟ حتي الان الجميع يتكلمون عن مصر بمنطق خروف الضحية ، وكل سنة و انتم طيبين
      about an hour ago via mobile
    • Wedad Abdou شباب مصر استقصى من عملية التسيس أو التوعيه السياسيه لسنوات طويله وأقحموه فى هم ومشاكل التعليم وصار الكثير من الشباب ينكب على الدراسه من أجل الوظيفه فقط لا غير وهم لا يلامون على ذلك...أما الثقافه العامه والوعى السياسى فذلك من المرفهات التى لا يستمتع بها إلا شباب العائلات المتوسطه المرتاحه ماديا والتى تتمتع بقدر من الوعى والثقافه. وهناك بالطبع إستثناءات.
      والآن أشعر بأن الوضع الؤسف هذا سينتهى ويتبدل بإذن الله وتفتح المجالات الثقافيه والسياسيه لتطوير الشباب وإعدادهم. ولكن المشوار مازال طويلا ويعتمد على الحكم الجديد فى مصر الذى لن يكون فاسدا أو متجبرا مهما كان إنتماء الحكومه... فالشعب لن يسكت على فساد أو تجبر الحكومه بعد الآن. هذه قناعاتى وآمالى وحلمى لشباب المستقبل. وياريت أن يلعب شيوخ اليوم "مثل بعضنا هنا.." أن يساهموا بأى شكل فى بناء شباب العصر الجديد !!! ومعظمنا علماء وتقنيين والحمد لله قادرين ماديا إلى حد ما بحيث نستطيع التطوع بمجهوداتنا بعد المعاش والتفرغ من إلتزاماتناالحاليه.. فهل من أفكار أو إقتراحات فى الإمكان تنفيذها بدون متاعب وإشكالات؟؟!!
      about an hour ago
    • Wedad Abdou حليم.. أنا معك على ألا يكون حزبا سياسيا!!. فأنا متيقذه لحقيقه واضحه لى أننا من اتجاهات مختلفه فكريا وسياسيا. وكذلك ليست لنا طموحات سوى مساعدة البلد وأنا أرى الإستثمار فى شبابنا هو أحسن شئ لمستقبل مصر على وجه العموم. وليس أفضل من مجموعه مثلنا على هذا القدر من التقنيه كل فى مجاله والكل يجتمع على حب الوطن والإخلاص له. وإذا وافق الجميع لنبدأ بعرض أفكارنا ومناقشتها للتعرف على ما هو أفضل عمل للتركيز علي تحقيقه...
      about an hour ago · 2
    • Ahmed Darwish احب ان أضيف شيئا جوهريا في الفرق بين الأنظمة الشمولية بكل أنواعها و الأنظمة المؤمنه بان لا حرية لمجتمع بانتقاص من حرية الفرد، في النظام الشمولي الممارسة السياسية هي تقديم خدمات لنشر فكر بعكس الدول الحرة السياسة فيها هي تقديم فكر يحقق خدمات
      about an hour ago via mobile · 1
    • Wedad Abdou أرجو ملاحظة أننى دائما متأخره فى ردودى على التعليات لأننى أحاول الكتابه بالعرى وهذه عمليه بطيئه جدا بالنسبه لى. كذلك أنا فى الشغل وهذا أيضا عمل آخر..
      about an hour ago
    • Samir El-Dardiry حليم بك الدكتورة وداد وضعت النقط على الحروف ...... عايزين أسم كويس ونركز على الأستثمار فى الشباب ...... إلى تجهيز ورقة العمل... الأهداف
      about an hour ago
    • Ahmed Darwish من فضلكم، اي واحد عنده قناة اتصال مع اي حزب سلفي مطلوب سؤالهم عن موقفهم في حالة اعتداء امريكا او إسرائيل علي ايران ، بس يكون رد رسمي .
      about an hour ago via mobile
    • Halim Abdelhalim أعتقد اننا نملك نواة طيبة لتكوين حزب يعبر عن أفكار متطورة وتناسب طموحات شباب مصر وتقديم مساعدات ولو في المساعدة علي تقديم برامج متكاملة بل والمشاركة بقدر مانستطيع في وضعها علي بداية الطريق....لكنني سأستعير سطرا من تعريف جان بول سارتر...مالم يكن لهذا الحزب صوتا في البرلمان او الحكومة فلن يكون له تأثير أو صوت يسمع...لذلك وبداية يجب أن نضع نصب أعيننا أن نضم الان او مؤخرا صوت قوي من الشباب الذي نجح في الإنتخابات المقبلة ويكون معروفا أو معروفة بالوطنية والشفافية..والشخصية المتواضعة...وأعتقد اننا يمكننا المساهم من الأن بأن يقوم الأعضاء المقيمين في مصر بالإتصال بمن يعتقدون أننا يمكننا التصويت لهم من هنا أو تقديم مساندة ولو معنوية الأن...وأعتقد أن أحمد درويش والأخت التي إشتركت اليوم "يمني" يمكن أن يقوموا بهذه المهمة....أما إسم الحزب...فهناك أسماء جديدة يمكننا طرحها والتصويت عليها....مثلا إسم الصفحة....حزب مصر الحرة الديمقراطية...أو الحزب المصري الحر الديمقراطي...أو حزب الحرية والديمقراطية....وأهلا بإقتراحات أخري
      39 minutes ago
    • Samir El-Dardiry أقتراح ممتاز. ولكن ليس من المهم أن يكون لهم تمثيل فى البرلمان بهذه السرعة.
      الأحزاب الناجحة هى التى تكون (تعمل لها) مجموعة من الشباب من صغرهم أي من سن 8 سنوات وتدربهم على طرق المناقشة وعرض الأفكار وتجهيز ورقة العمل للحزب. وكذلك الدول الناجحة تقوم بتجهيز الأولاد بنفس الطريقة بالأضافة إلى دراسة المشاكل وتقديم الأقتراحات لحلها ومواجهة المعارضة. وأنا بتكلم من واقع. وحتى البرلمان الأوروبى يقوم بهذه الورش للشباب تحت أشراف وحضور وزراء من دول أوروبا كموجهين وليسوا كمحاضرين. يعنى التدريب بالممارسة.
      وتتم عملية الأنتقاء من مدارس المدن وتصفى على مستوى المناطق وهكذا.
      28 minutes ago
    • Halim Abdelhalim د. سمير..نحن نفعل نفس الشئ في كندا وأمريكا "شادوينج"...,هي لها يوم محدد وبالنسبة للساسة والبرلمانيين لها ورش في مدد معينة...لكن مازلت أعتقد أنه في وجود ولو "ممثل" واحد سوف يسهل تنفيذ الكثير من هذه المقترحات ولا أري أي تناقض في العمل علي جميع الخطوط....لكن المهم هو أن نبدأ....
      23 minutes ago
    • Ahmed Darwish هل تعتقد ان تتم الانتخابات ؟ واذا تمت كم سيكون عمر البرلمان القادم؟ ما هو توقع سيادتك بميعاد الثورة ؟ أنا معك في انه يجب التحضير من الان ،عندما سألت عن موقف السلفيين وانا اعرف الاجابة لانهم لهم دور في المرحلة القصيرة القادمة ، من حيث توطين الفلسطينيين في سيناء تحت السماح بفتح الحدود مع الفلسطينيين والسماح لهم بالتملك و هذا مسموح به شرعا ، كذلك استغلال عدائهم للشيعة في مصر و سوريا و لبنان لحماية المحيط الإسرائيلي و بعد ذلك يصبح المجاهد ارهابي كما حدث في افغانستان و الجزائر ،
      22 minutes ago via mobile
    • Youmna Elshafeiy اولا شكرا د.حليم على الثقة الغالية ولكنى اتفق مع د.سمير على موضوع ان يجب ان يبدا بداية صحيحة منذ الصغر وان نقوم بعمل القاعدة التى تحدث عنها د.نصر مسبقا فالموضوع يشبة مثلث الاحتياجات يجب ان نبدا باشباع الاساسيات و رأئى المتواضع ان جل ما تحتاجة مصر الان هو التوعيةوالقضاء على الجهل والاهتمام بالبسطاء ومحاولة عمل مشاريع تنموية حتى لو بسيطة جدا وفى نفس الوقت يصاحبها انشطة تثقيفية ..........التعليم هو اول اولويات هذة المرحلة
      18 minutes ago
    • Halim Abdelhalim أحمد ...هل تستطيع أن تبدأ موضوع تكوين هذا الحزب....هناك مجموعة كبيرة في مصر تنتظر مني ان أخبرها بإستعداد مجموعة من المصريين بالخارج في مد يد العون...وأعتقد ان هناك إستعداد لو بدأنا التحرك...أريد رد بنعم أو لا....
      17 minutes ago
    • Samir El-Dardiry حليم أنا موافقك لكن ممثل فى المرحلة القادمة صعب خليها للبرلمان الى جاى .... ممكن نعمل حزب ونسجله ..... هذا العام.
      وبعدين ساعات أرجع فى كلامى وأقوم حليم له وجهة نظر قوية .... أحنا فعلا ممكن نجمع أصوات كثيرو من داخل وخارج مصر.
      13 minutes ago
    • Halim Abdelhalim أولا أهلا بك في أول تعليق "رسمي" لك...وشكرا علي عنايتك في صياغة رأيك...لكنني كعادتي...أري فرصة فيما نناقشه....وهي قد لا تتكرر بطبيعة الأاشياء ولمعرفتي بطبيعة شعبنا....فمهما كانت عظمة أهدافنا ومهما كانت قدرتنا علي الإقناع فأعتقد اننا لابد من تواجد "كيان" وبصرف النظر عن طبيعته فوجود هذا الكيان سوف يكون عامل جذب نستطيع من خلاله تنفيذ كل ما نود أن نحققه جميعا...
      11 minutes ago
    • Halim Abdelhalim د. سمير دعنا نفكر بصوت عال...وأعتقد أنني لووجدت إستجابة قوية هنا فثق أن عملية تكوين "كيان" أيا كانت صفته طالما أن له إسم وعنوان وهدف سوف تصبح خطوة من السهل إنجازها...المهم أن نتفق
      9 minutes ago
    • Youmna Elshafeiy اتمنى ذلك واتمنى ان يكون ""هذا الكيان "قادر على تحويل احلام كثيرة نحلم بها لبلدنا الحبيبة الى واقع ملموس لان نجاح اى كيان ف الفطرة القادمة سوف يقاس مدى نجاحة ف تاثيرة المباشر على اوضاع الناس والقدرة على التعبير عنهم وافادتهم وتغيير واقعهم الى واقع افضل
      5 minutes ago
    • Ahmed Darwish ليس لدي اي مانع ، أنا جاهز لأي شيئ يفيد أولادي و أحفادي في النظرة الضيقة
      2 minutes ago via mobile