Saturday, June 18, 2011

المصرى اليوم | أين تكمن قوة الإخوان؟


  • Samir El-Dardiry commented on Mohamed Sourour's link.
    المصرى اليوم | أين تكمن قوة الإخوان؟
    www.almasry-alyoum.com
    الآنتقال الى
    about an hour ago · ·
      • Namir Noseir مصرى داخلى = الاخوان المسلمون امام اجنبى خارجى = باقى التيارات السياسيه و المصريون يرغبون الاختيار الاول. هذا ملخص الكلام فى مقال أين تكمن قوه الاخوان مش كده و اللا أنا راحت عليه حاجه؟ نقتطين لم يأخذ الكاتب فى الاعتبار , 1- إلى أين وصل المصريون الان بالشعور بالإنتماء الى مصر بجانب الانتماء الى الدين الاسلامى الحنيف؟ و 2- ما هو تأثير الاقتصاد و خاصه توفير لقمه العيش لاغلبيه الشعب على تياراتهم الس
        Thursday at 8:12pm ·
      • Samir El-Dardiry
        هناك حالتان لكيفية قراءة المقال: الحالة الأولى بأستخدام العقل والمنطق بالأضافة إلى التاريخ والواقع اليوم كما أفهم من تعليق نمير. والحالة الثانية وهى السماع إلى ما يمليه القلب والأحساس العاطفى. بالنسبة لى فأنا لا أشاهد التلفزيون المصرى ولا أ...See More
        Thursday at 11:45pm ·
      • Namir Noseir
        و الله يا سمير الوضع محير و خاصه المناقشات و المقالات الكثيره و المنشوره على الفيس بوك و عاده أنى باهمل قراءه هذه المقالات الى ان اجد احد الأصدقاء الموثوق فى رايهم يقوم بتعليق ما فيشد انتباهى لقراءه الموضوع و اجد فى معظم الحالات ان الكاتب ه...See More
        Yesterday at 1:03am ·
      • Mohamed Sourour
        اعتقد انكم لم تتمعنوا فى المقال اولا الكاتب رجل علمانى مصرى محترم فهو يرد على كل التيارات التى تقول ان الساحه خالية للاخوان بان هذا غير صحيح وان الشعب لم ينتخبهم فى عز قوتهم ايام المؤسس حسن البنا لوجود مشروع قومى يقنع الشعب وهو انهاء الاحتلال على يد الوفد واى انتخابات لم يفذ فيها الا الوفد وكذا ايام عبد الناصر اذا فالكاتب يخاطب علمانيين اليوم بانه اذا استطاعوا عرض انفسهم من خلال مشروع قومى يجذب الجماهير فسيفوزوا فى الانتخابات رغم وجود الاخوان او غيرهم ذلك ان معظم القوى الوطنية الان عدا الاخوان طبعا لا تفعل شيء سوى مهاجمة الاخوان وتتعقب تصريحاتهم وشعاراتهم وتتهم بشتى التهم انهم يريدون الاستئثار بالساحة السياسية فى الوقت الذى لا يبذلوا فيه اى جهد لمشروع او سياسة خاصة بهم كأنهم يمنون على الشعب لمجرد وجودهم ويريدون ان يحكموا من خلال ندوات تليفزيونية او ما شابه اما العمل الميدانى ونشر افكارهم او برنامجهم فانهم يكتفوا بالصراخ بان الاخوان يشوهونها ان الخطاب العلمانى يكتفى الان بطلب تاجيل الانتخابات وكأن هذا هو لب الموضوع لكن الحقيقة انهم لو لم يبزلوا مجهود لاقناع الشعب فلن يفيدهم التأجيل ولا عشر سنوات
        Yesterday at 9:31am ·
      • Samir El-Dardiry شكراً يأخى سرور على الأيضاح اللى كنا محتاجين له. الحقيقة أن غيابنا عن الساحة والشارع المصري لا يعطينا الحق دائما فى التعليق على المقالات. والغرض من كتابتنا هو التحرك الأيجابى للجميع للعمل من أجل مصر والمصريين ومن الجميع بما فيهم الأخوان وغيرهم والخوف نابع من شعور الجميع بأن الصورة الأختلافية الآن وقبل الأنتخابات غير مشجعة بالمرة فما بالك بعد الأنتخابات ربنا يستر على الجميع.
        Yesterday at 11:37am ·
      • Namir Noseir
        اسف يا سرور و يا سمير , فلقد قرأت المقال بكل جديه و كتبت فى تعليقى اعلاه زبد الموضوع دون الدخول الى تفاصيل التحليل من الكاتب و عليه سادخل أكثر فى الموضوعيه فالكاتب كان يحاول أن يعطى , من وجهه نظره , الدوافع اللتى يتجمع وراءها الشعب المصرى ...See More
        20 hours ago ·
      • Samir El-Dardiry
        الأجابة الصريحة هى لا ولا. أنا موافق مع نمير فى أن جميع المقالات وبدون أستثناء ينقصها البحث والتحري والأسلوب العلمى بالأضافة إلى الأسلوب الأدبى طبعاً. منذ عام 52 لم تتمكن مصر من كتابة التاريخ ولم يوجد فى مصر مؤرخ يمكن الرجوع أليه لتغطية هذه الحقبة الهامة. التاريخ يجب أن يتفق عليه مجموعة من المؤرخين وليس واحد فقط. الجرائد لم تكن حرة بحيث يمكن الرجوع اليها كمرجع. أهداف الثورة الخمس لم يتحقق منها 1% لهذا فنحن نعيش فى هيصة تاريخية كل واحد بيقول اللى عيزه من غير محاسبة ولا مرجعية. لذلك فأن بداية كتابة التاريخ يجب أن تكون على قاعدة دعاماتها هو العمل لأن هذا سيؤدى إلى فعل ورد فعل يمكن من كتابة التاريخ . الطفل يولد وهو يبكى ثم يحبولا وبعدين يمشى والديمقراطية لم تولد بعد! مصر تحتاج للعمل البناء الآن .. اليوم وليس غدا. وكل العناصر الوطنية يجب أن تشارك فى هذا العمل. ولا يهم أسم الجماعات أيه ... المهم العمل والهدف الرئيسى.
        20 hours ago ·
      • Mohamed Sourour
        غرض الكتابة واضح و هو تحفيز الجماعات السياسية للعمل الجاد الذى يجعل الشعب يتجاوب معهم بدلا من الولولة ومحاولة تأخير الانتخابات خوفا من الاخوان ويحفزهم بانهم يمكن ان يفوزوا فى الانتخابات لو لديهم ما يقنع الشعب ويؤكد ان هذا ممكن الحدوث كما حدث من قبل فى عز قوة الاخوان ايام حسن البنا المقال لا يمكن فصله عن السياق العام للحالة فى مصر حيث يؤكد الاخوان انهم سيفوزون باى عدد من المقاعد طبعا من باب الحرب النفسية التى يبدوا انها تأتى ثمارها لذلك جاء هذا المقال لرفع روح باقى السياسيين الذين تفرغوا لمهاجمة الاخوان بدلا من العمل على الفوز
        5 hours ago ·
      • Mohamed Sourour نقطة اخرى انت اشرت اليها فى ردك يا نمير ان الدين ليس هو فقط ما يحرك الناس فالناس تبحث عن صالحها
        5 hours ago ·
      • Namir Noseir سرور انت شرحت غرض الكاتب من المقال كما تمنيت ان يكون ، و لكن اذا سالت قارئ اخر فسيعطيك اجابه اخرى .
        4 hours ago ·
      • Mohamed Sourour فعلا انا اتمنى ان يكف السياسيين عن مهاجمة الاخوان والتفرغ للعمل لرفعة الوطن لاعتقادى لعدم وجود برنامج سياسى جاد للاخوان ولو فازوا فى الانتخابات سيكون هذا نكاية فى المتقعسين عن العمل اكتفاء بالهجوم واعتقد من معرفتى بالكاتب و بالجو العام فى مصر ان هذا هو قصده خاصة اذا نظرت لعنوان المقال واين باقى الزملاء من التعليق فهو موضوع هام كما اعتقد Wedad Abdou
        3 hours ago ·
      • Samir El-Dardiry نمير أنا دلوقت فهمت سرور عايز يقول أيه والفكرة وصلت وأري أننا لسنا مختلفين وبالعكس متفقين تماما مصر أنجبت الكثير من العلماء والفقهاء ولو كل فريق أو حزب أستطاع أن يخرج من جعبته 10 شخصيات مخلصة للبلد يبقى اتحلت المشكلة المهم عملية الغربلة وأبعاد الأنتهازيين. وربنا يلطف بالحال. سرور بيحلل الأخبار بناءا على الواقع ونحن نحللها بناءاً على المثالية والأحلام. ومصر محتاجة للأثنين
        about an hour ago ·
Posted by at

No comments:

Post a Comment

Subscribe to: Post Comments (Atom)